ألوان

قصاقيص ورق رسم لشجر ورد ونخيل وقوس قزح ألوان كتير ملية الصور
 سما أو زروع ولكل لون حكايات كتير لون علي ورق أو علي أزاز مالي الحيطان وورق ورق 
ألوان كتير ولكل لون زهوة و فرح فضلت سنين ترسم كتير أحلام بنات هنا أو هناك كله ورق وورق ورق 
فضلت تشيل أوراق وحبر يمكن تلاقي لون من جديد وسنين تروح وسنين تفوت وسنين تيجي بعد السنين فاتت اكيد كله بهت كله أنطفيء
 بصيت هنا و هنا وهنا لا لقيت ورق ولا لون و رسم براويز كتير فاضيه أكيد 
لا فيها سما ولا ولا ولا راحت ألوان ..بهتت ألوان لا لقيت فرح ولا ولا ألواني فين ..
أوراقي فين ..
 فين الزرع فين الأزاز هي كده بقيت كده براويز و بس من غير ورق ولا ألوان

برواز جديد ..بس شيك

برواز آخر يزيد لبراويز حياتي بس شيك اوي الحمد لله ربي علي كل شيء

لم أعد اشتاقها !!

لم أعد أشتاقها
لم تعد هي من توقفني ابتسامتها عن البكاء
وصوتها عن الحزن الدفين داخلي
لم تعودي صغيرتي كما كنتي
أنكسر شيء بيننا..ولا أصدق
لم أعد احمل صورتك بهاتفي لارأها كل يوم
لم أعد اجلس لأشكي لكي همي
لم أعد أفتح صورتك وأقبلها مرارا
أري ضحتك وعيونك فأبتسم كمن راح عقلها
لم تعودي تأتي لي بأحلامي
لم تعودي تشعري بي!!
لما!!!!!!!!!!!!!لما صغيرتي؟
حببتي أحببتك من قلبي بل عشقتك
كنت البسمة التي تملأ حياتي
كان صوتك يملئني بهجة لا اجدها إلا منكي
كانت كلمنة بسيطه منك تشعرني أني أحتضنك وأضمك
الآن...لم تعودي ذهبتي بعيدا
ظللت سنين طوال أحلم بأني أضمك إلي صدري المشتاق للأمومة
حتي أن كانت زائفه معكي
أحبك نعم ما زلت ..ولكنك لم تعودي أنتي؟

فعلا

جئتك أطرق بابك
كي ابوح لك
بأنني ادركتُ متأخرة جدا
ان الحب شيء آخر ليس انت
وان الحنين شيء آخر ليس انت
وان الغيرة شيء آخر ليس انت
وان الحكايه كانت نزوة طفوليه

قل لهُم : غآدرتنيْ !

ان سألوك يوماً عنّي و .. سيفعلون !
فَ قل لهُم : غآدرتنيْ !

فقد كُنت ضعيفاً , أضعف مِن الإحتفآظ بـِ إمرأه !
أحبتنيْ بـ جنون .. و أحتملت بـ جنون
... ... ............و سآمحت بـِ جنون
قُل لهُم : غآدرتنيْ !
فَ قد كُنت رجُلاً شرقياً
و آلرجُل الشرقيْ يزهد بِ إمرأه تُجآهر ,
بّ حملهآ و نبضِهآ و حرفهآ و دمعِهآ !

...قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ حين أكون مع سِوآها , تموت ألف مرّه !
و لآ يعلم بـ أمر موتِهآ , سوآهآ

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إذآ نام آلكون / إستيقظَت
فَ صلّت , فَ سجدت .. فَ ردّدت / آللهم إحفظه ليْ !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ صلّت صلآة الحآجه ألف مرّه ,
و فيْ كل مرّه أكون أنآ [ الحآجه ] !